صديقتي التي بعينها أرى

31 Jul 2017
عودة لقائمة التدوينات

هل ترغب بالاشتراك بنشرتي البريدية؟

”للحــديث بقــية“

كتابات وثرثرة وأشياء أخرى

”للحديث بقية“ هي رسائل شخصية أشارك فيها لحظات من يومياتي، وتأملات هادئة، ومحادثات مع الذات، وصور مرئية، وموسيقى، وأي شيء آخر أجده يستحق القراءة أو التفكير فيه.

سيبقى صندوق الوارد الخاص بك هادئًا. لا تتوقع أكثر من رسالة إلى أربع رسائل إلكترونية شهرياً.
وبالطبع، سيبقى بريدك الإلكتروني خاصاً. دائماً.

إقرأ أيضا

تعدد المواهب والاهتمامات ومقتطفات حول الارتحال - للحديث بقية (١)

في هذه التدوينة وما يليها، سأشارك بعضًا من المحتوى الذي أكتبه في النشرة الأسبوعية للحديث بقية.يرجى ملاحظة أن المحتوى المنشور هنا يكون أقل تفصيلًا، وهناك أيضًا فرق زمني بين ما يُنشر على الموقع وما يُرسل عبر البريد. يعود ذلك لانشغالي أحيانًا، ولأنني أحاول إعطاء أولوية أكبر للنشرة البريدية من حيث التوقيت والمحتوى.

­عن الإستسلام للحياة والتوقف عن محاولة تغيير كل شيء وقصة عادية عندما لاتكون أنت بطلها - للحديث بقية (٣)

اعي جيدا أنه في مرحلة معينة يتوجب على المرء التوقف عن محاولة تغيير كل شيء من حوله والانسياب مع تيار الحياة.ان مقاومة تيار الحياة تستنزف الروح بلا توقف. الاستسلام هنا ليس هزيمة، بل حكمة؛ أن تسمح للأشياء أن تكون كما هي. احسد اولئك الذي يستطيعون التنفس وسط الفوضى دون البحث عن ترتيب لكل شيء.